
بالإضافة إلى أنه في حال عرف الشخص أنه بالفعل لديه عقلية الضحية فمن الممكن ألا يقوم بأي خطوات جادة للخروج من هذا الأمر.
من الهام أيضًا تحديد الحدود بشكل واضح والتأكيد على التوقعات. يجب على الأشخاص الذين يتعاملون مع الضحية المتكررة أن يكونوا واضحين بشأن قدرتهم على تقديم المساعدة وأن يحددوا حدودًا صحية للتفاعل.
القلق والاكتئاب: تراكم الإحساس بالظلم والتفكير السلبي في النوايا والمواقف قد يؤدي إلى اضطرابات مزاجية مثل القلق الدائم أو الاكتئاب.
لأن من يتقمّصه لا يُدرك أنه يعيش داخل "سجن وهمي" صنعه بنفسه، وأنه من الصعب تحقيق أي نمو أو تغيير حقيقي طالما لم يتخلّ عن هذا القناع.
عقلية الضحية هي سمة مكتسبة، يميل فيها الشخص إلى الشعور بأنه ضحية الأفعال السلبية للآخرين، وهي شكل من أشكال التجنب والهروب؛ أي الاعتقاد بـ"رفض تحمل أي مسؤولية تجاه النفس".
ومن الجيد في هذه الحالة خاصة إذا كان الشخص لا يعي خطورة الدور الذي يلعبه أن يستعين بطبيب أو أخصائي نفسي مختص يساعده في التوقف عن ممارسة هذا الدور.
Selecciona todo el contenido de esta carpeta y elimínala. Muchas veces borrar los archivos temporales sirve para solucionar el problema, de lo contrario, sigue los pasos de la lista.
يجب ملاحظة أن هذه الأسباب قد تتداخل معًا وتختلف من شخص لآخر، وأحيانًا يكون هناك أسباب متعددة تدفع الفرد للعب دور الضحية، لهذا وجب على كل شخص معرفة الأسباب ومعالجته من أجل تجنب الوقوع في دور الضحية.
وليتقمص الدور بإحكام، يلجأ هذه العقلية للابتزاز العاطفي حتى ينال الاهتمام والتعاطف والمساعدات من الجميع. وفي أغلب الأوقات ينجح بالفعل ويشعر غيره بالذنب في أمره.
عندما يشعر الشخص بالدعم والتوجيه نحو حلول عملية، يمكن أن يكون لذلك تأثير إيجابي على نمط تفكيره.
إذا كنت في حالة تقتضي المساعدة الفورية وهناك خطورة على حياتك، يرجى الاتصال مباشرة برقم الطوارئ الخاص بمنطقتك!
فقدان الثقة من قبل الآخرين: مع تكرار الشكوى والتذمر، يبدأ المحيطون في الشك بمصداقية الشخص، أو مقالات ذات صلة اعتبار مشاكله مفتعلة أو مبالغًا فيها.
فإذا كان في حياتك شخص يكرر هذا الدور، سواء في الأسرة أو العمل أو الصداقات، فإليك خطوات فعالة للتعامل معه دون أن تُستنزف:
ديلي ميديكال انفو على نبض حمل تطبيق كل يوم معلومة طبية للآيفون ديلي ميديكال انفو